حل درس وعده الثاني رواية عساكر قوس قزح

حلول الفصل الثلاثون من رواية عساكر قوس قزح عنوان الفصل وعده الثاني رابط التحميل والاطلاع على الاسئلة وحلولها:

1. كانت أجواء مباراة التحدي الأكاديمي تفوق تحمل المتسابقين من مدرسة التحتية. سجل هنا بعض مظاهر هذه الأجواء

1 – رؤيتهم تلاميذ المدرسة الحكومية ومدارس ( ب ن ) يحملون كتباً لم تقع عليها أعينهم من قبل .

2 – حضور المئات من مؤيدي مدرسة ال ( ب ن ) يرتدون قمصاناً خاصة مكتوب على ظهرها ( جئتُ –رأيتُ – غزوتُ )

2. كان للفقر والحاجة دور كبير في تعميق شعور أهالي (بيليتونج بالارتباك والغربية. اقرأ من الفصل ما يدل على ذلك.

جلست سهاري بيني وبين (لينتانج) ، انحنی (لينتانج) في جلسته إلى الأمام بهمة فاترة ، شعر بڈن منزلته ، وبعزيمة مثبطة وبالحياء في بيئة غريبة عنه تماما ، بدا منهكا مثل شخص يحمل كامل عبء الدفاع عن شمعتنا ، من حين لآخر ألقي نظرة على أمه وأبيه وأخواته الصغيرات بثيابهم الفقيرة وقد تكموا ما في الزاوية يلوح عليهم الارتباك في ذلك الجو الصاخب .

3. خطف (لينتانج الأضواء من الجميع بلا منازع في مباراة التحدي الأكاديمي كيف كان شعورك وأنت تتابع مراحل المباراة؟ هل أحسست أنك فرد من أفراد مدرسة المحمدية؟ ما الذي جعلك

تشعر بذلك

4. هل تذكر العبارة التي قالها ساعي البريد لإكال “إنه سحر الأدب، ربما تكون وأنت تقرأ هذا الفصل قد عشت شيئا منه. اكتب ثلاثة أسطر تصف فيها شعورك وأنت تقرأ تطور الأحداث في مباراة التحدي الأكاديمي

5. لم يتصرف المعلم (ذو الفقار ) كما ينبغي للأستاذ أن يتصرف في مثل هذه المواقف عادة. اقرأ من النص ما يشير إلى تعاليه واحتقاره لمدرسة المحمدية، وإلى غروره بنفسه وعليه.

شعر الأستاذ ذو الفقار أنه قد انتصر فهمهم بسخرية ، لم يستطع مقاومة إغراء الإمعان في الحط من شأننا ، وهكذا صعد لهجته من الغطرسة إلى الوقاحة الجارحة .

ربما يتفضل تلاميذ المحمدية هؤلاء أو لجنة التحكيم ويشرحون لنا نظرية (ديكارت) المتعلقة بظاهرة اللون». جاء الأستاذ إلى المقدمة ، وقف بعنجهية ، وضع يديه على وركیه ، وبدأ يتكلم بأسلوب أكاديمي

6. الجميع فرح بفوز مدرسة المحمدية، برأيك من كان أشدهم فرحا. علل ما تقول

7. استخدم الجملتين الآتيتين “تراقب الهزيمة أمام عيني”، ورني شعور بالذب” في كتابة سطر أو سطرين من قصة متخيلة.

وخزني الشعور بالذنب عندما تسببت في خسارة فريقي أمام خصمه في المباراة ، وحزنت كثيراً حين تراقصت الهزيمة أمام عيني .

المفردات من ملف خاص للاستاذ مدني الجوهري :”