حل درس لا تتخلوا عنها رواية عساكر قوس قزح

1- ما أسوأ تهديد يمكن أن يواجة طالب العلم كما أوضح (إكال) في هذا الفصل؟ هل توافقة الرأي؟ ناقش زملاءك.

تهديد نفسه ، وإنكاره قوّة العلم

نعم أراه محقّاً في ذلك ؛ لأن تلك الأشياء هي أخطر ما يحبط الشخص ، ويجعله عرضة لليأس والاستسلام.

2- لماذا كان طلبة مدرسة المحمدية يفتقرون إلى تقدير الذات؟ وهل يلامون على ذلك؟

بسبب تعرُّضهم لتمييز مدروس وتهميش منهجي من قبل شركة الـ ( ب ن ) ، ولكنهم يلامون في ذلك ؛  لأن عليهم التسلَّح بالثقة بالنفس وتقدير الذّات مهما كانت الظروف والمعوقات .

3- ما الذي جعل مدرسة المحمدية تخسر معركتها في نهاية المطاف؟

المادّية أو الرأسمالية التي تنظر إلى المدرسة نظرة تكسُّبٍ وأنها مجرد وسيلة إلى تحصيل المال وجمع الثروة.

4- “العلم نبراس يدافع عن كرامة الإنسان، ويخفظ متعة التعلم”، ” المدرسة مجرد وسيلة إلى تحصيل المال وجمع الثروة”. وجهتا نظر متناقضتان نوعا ما. من الذي آمن بوجهة النظر الأولى؟ ومن الذي يعيش وفق وجهة النظر الثانية؟

وجهة النظر الأولى آمن بها وعاش من أجلها السيد ( باك هرفان ) ، أما وجهة النظر الثانية فيعيش وفقها كل شخص متكسّب رأسمالي يرى التعليم من مرآة تحصيل الأموال وجمع الثروات

5. ما موقفك أنت؟ وأين تقف من وجهتي النظر السابقتين؟

متروك الطالب

6. لم ينته الحال بعساكر قوس قزح كما كانوا يحلمون لأنفسهم، اكتب اسم كل واحير منهم، ثم سجل أمامه كيف انتهي به المطاف.

بوريك ( شمشون ) : أصبح عاملاً لدى آكيونج في دكانه ، آكيونج : أصبح صاحب دكان ، سهارى : تزوجت آكيونج ، هارون : كما هو ما يزال يرغب في أن يصبح تراباني ، تراباني :   انتهى به المطاف إلى مستشفى الأمراض العقلية وخروجه منها بعد شفائه ، لينتانج : أصبح سائق شاحنة ، إكال : عَمِل لدى شركة اتصالات ، شهدان : ما زال يطارد حلمه في أن يصبح ممثلاً ، والتحق بفرقة مسرحية دون أن يحقق أي نجاح ، مهار : ينتظر دورته المستقبلية في أن يصبح شامان ، إضافة إلى انشغاله بترتيب براءة اختراع للعبة أطفال تقليدية ، فلو : تزوّجت صرّاف بنك ، كوتشاي : أصبح عضواً في مجلس النواب .

7- ما أثمن درس تعلمه طلبة مدرسة المحمدية؟ وهل تراه ثميناً حقاً؟

متروك للطالب

8- ما الحكمة التي آمن بها (إكال) وأكدتها له تجارته ورحلاته والناس المختلفون الذين قابلهم؟ اقرأ الفقرة التي تشرح هذه الحكمة.

القدر والجهد المبذول والحكمة ثلاثية تحرّك الإنسانية ، وتتحكم فيها ، وترسم مستقبل كل إنسان.

9- ما الذي ذكر (إكال) بالوعد الذي قطعه على نفسه في الصف السادس؟

حينما كان متطوعاً في حملة إغاثة ضحايا تسونامي وأثناء عودته في طريقه إلى مطار ( آتشيه ) رأى شابةً تحمل رايةً ، وخلفها مدرسة حطمها الإعصار ، وقد كُتِب على رايتها ( تعالوا لا تتخلوا عن المدرسة ) ، مما ذكره بوعده بأن يكتب كتاباً لمعلمته ( بومس ) يخلّد من خلاله ذكراها.

10- إذا عرفت أن هذه الرواية قد طبع منها ملايين النسخ، وترجمت إلى أكثر من 28 لغة، فكم شخصاً يعرف الآن المعلمة الشابة (بو مس)؟ وهل ترى أن (إكال) قد وفى لها بوعده؟

أصبح الملايين الآن يعرفون المعلمة ( بومس ) من خلال هذا الكتاب، وبذلك يكون ( إكال ) قد أوفى بوعده خير وفاء .